الحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على خاتم
الأنبياء والمرسلين نبينا
محمد وآله وصحبه أجمعين.
في زمن انتشار فيروس (كورونا)
صار التباعد الاجتماعي
والبدني ممدوحًا ومشكورًا!
ولكن ذلك ليس إلا مثل صغير
عما سيكون عليه الحال يوم
القيامة.
قال الله تعالى: {فَإِذَا
جَاءَتِ الصَّاخَّةُ (33)
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ
مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ
وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ
وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ
امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ
شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37)}.
وصلى الله على نبينا محمد
وآله وصحبه وسلَّم تسليمًا.
عدنان الطَرشَة
تنزيل pdf